health&fitness
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

health&fitness

منتدى طبي وصحي شامل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» حقن الأنسولين خلال الملابس ينقل الجراثيم
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالجمعة يوليو 12, 2013 8:48 am من طرف Admin

» الأغذية المناسبة لمرضى السكري
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالجمعة يوليو 12, 2013 5:34 am من طرف Admin

» اضبط مكيفك واحم صحتك
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:55 am من طرف Admin

» استعمال الدواء الخاطئ يضر الكبد
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:54 am من طرف Admin

» اكتشاف جين يحمي من جراثيم المعدة
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:53 am من طرف Admin

» مريض السكري.. انتبه لمسامير القدم
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:52 am من طرف Admin

» علماء يتوصلون لأدق خريطة دماغية
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:51 am من طرف Admin

» إرشادات صحية لإزالة شعر الجسم
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:45 am من طرف HananAlkathiry

» اللحوم الحمراء ترفع احتمالية الإصابة بالسكري
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 02, 2013 6:41 am من طرف hoba0002

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط health&fitness على موقع حفض الصفحات

 

 فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 354
تاريخ التسجيل : 12/06/2013
العمر : 33

فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Empty
مُساهمةموضوع: فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟!   فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 18, 2013 6:44 am

فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟! KHOBZ


الطعام الأرخص والحاضر الأول على جميع الموائد؛ قوت الفقراء عبر التاريخ، الذي كان مصدراً غنياً بعناصر الغذاء الحيوية: من ألياف، ومعادن، وضرورات معدنية، وفيتامينات، وبروتينات، ونشويات، ودهون ضرورية، ومضادات أكسدة... الضرورية للجسم: لإنتاج الطاقة والمساهمة في تحسين وظائف الخلايا وفي عمليات النمو والترميم وتنشيط جهاز المناعة... أما اليوم فقد تَجَمَّلَ وامتلأ شكلاً وتشوه وفرغ مضموناً، لم يعد رغيفاً "للعيش"، لم يعد سنداً للجوعى، ولم يبقى واقياً من الأمراض بل أصبح جالباً لها...
 - "الخبز الكامل التام"، الغني والصحي الوحيد، شبه مفقود !
 - "خبز النخالة"، ناقص، فقير، غير صحي، تأكله النخبة والمرضى ملتبسين ! -
 "الخبز الأسمر"، ليس أفضل من "الخبز الأبيض" ! 
- "الخبز الأبيض"، فارغ، سيء، عدو الصحة، لكنه واسع الانتشار والتناول !
 - و"أرتيزانا" الخبز، أنواع وأنواع، يغلب عليها المظهر الفارغ على الجوهر الغذائي!... هذا إذا خلت من سموم العفن والفطريات و/أو سموم المبيدات القاتلة لها و/أو ما يضيفه الخبازون من عناصر كيميائية تسهل عملهم هم وتعقد المساوئ على الآكلين...!! مقدمة: حَبتَان تُسَيّطِران على طَعَام الإنسَان حَبًّة قَمْحٍ وحَبًّة أرُّز... ومن نعم الخالق بأنهما حَبتَان كاملتان... ولكن الإنسَان، من حيث يدري أو لا يدري، يحرم جسمه النعمة ويتبع هواه؟!... فمن القمح يُصنَع معظم الخبز في العالم. والخبز هو الحاضر الأول على جميع الموائد. وهو الطعام الأول. وهو الطعام الأرخص. وهو الذي يأكله من الناس العدد الأكبر. ومنه أنواع وأشكال تختلف من بلد إلى بلد. وقد تختلف في البلد الواحد. ومن الأرُّز تقتات جميع شعوب الأرض. إنما ليس منه خبزاً. بل أطباقاً تتنوع وتختلف في الشكل والمضمون بين بلد وآخر. وتختلف وجبات الأرز في البلد الواحد، وحتى بين منطقة وأخرى. لا بل بين أسرة وأسرة.
 وهذا التنوع ليس بسبب اختلاف العادات أو التقاليد فحسب. إنما بسبب اختلاف الطبقات الاقتصادية في المجتمعات والقدرة الشرائية لكل أسرة... ولست أدري أيٌّ منهما هو الأكثر استهلاكاً عند مجاميع الآكلين، القمح أم الأرُّز ؟، فلم أبحث لأتحقق من هذا الأمر لانعدام الضرورة في السياق المنشود من هذه الإضاءة؛ إنما المُلفِت، كما نعلم ونشهد، بأن غالبية الآكلين من الفريقين يتناولون قمحاً وأرزاً ناقصين من أهم ما فيهما من عناصر مهمة للطعام الغني بعناصر الغذاء... فحبَّاتها "عارية" من أليافها. و"أرحامها" "أُجهِضَت" من "أجِنَّتِها". وبالتالي فهي تفتقر إلى العناصر الغذائية الضرورية للجسم التي تتوفر في الألياف والأجنة... (تتم عملية إزالة النخالة – الألياف - للحصول على أرز وخبز أبيضين... وتنزع الجرثومة من القمح والأرز لتجنب تلفها ولتطويل فترة تخزينها). والحبَّةُ، وما أدراك ما الحَبًّة ؟: فمهما كان نوعها، قمحاً أم أرزاً أم شعيراً أم غير ذلك... فالحبة أصل من أصول الحياة، كالبيضة تماماً. الجرثومة، أودعها الخالق سبحانه وتعالى داخل القشرة في كل حبة وبذرة، وهي صغيرة وقليلة، والنشا هو الكثير الباقي في الحبة، وما هذا النشا إلا غذاء الجرثومة عندما تدفن الحبة في الأرض الرطبة فتدب فيها الحياة. وبدبيب الحياة العطش والجوع. فمن رطب الأرض تشرب وترتوي. ومن النشا المخزون تتغذى لتنهض من الحبة نباتاً يرتفع نحو السماء كأنما يشكر الله على بعث الحياة فيه من جديد؛ وكأنما يقول لنا أنا هنا؛ ويبشرنا بأن الخير العميم آتٍ؛ ويحرك فينا الأمل باستمرار الحياة على هذه الأرض؛ "حياة تحيا من حياة"...
 وتقضي الحكمة الإلهية بأن يخرج من الحبة مئات الحبات؛ إنه فضل من الله عظيم؛ إنه فضل لغذاء الإنسان؛ وما عليه إلا أن يأتي ويشارك ويشكر؛ ولكن الإنسان، وللأسف حين تطورت تقنياته، انقلبت حياته رأساً على عقب، فبدلاً من أن يتنعم، من طيبات ما رزق الله خَلقَه، مشاركاً وشاكراً، إلا أنه راح يبتعد عن الطبيعة جاهلاً أو متجاهلاً؛ أغوته الصناعة الغذائية بمنتجات يُلبِسُونَها حللاً قشيبة، يبرجونها بسفسطة زائدة، يعطرونها كيميائيا بأشباه النكهات الطبيعية، وتناولها سريع وسهل للغاية. لكنها, أطعمة فارغة من "جواهر الغذاء الطبيعية" الواقية للصحة والعافية من غدر الأمراض. وحبلى بالسموم الصناعية جالبة المساوئ والأسقام !؟... من نِعَم الله: حبًّةُ القمح
 - أصل رغيف الخبز أغلى من الذهب، لو كانت الصِحة تُقَدّرُ بثمن تتألف حبة القمح من:
 - الغلاف القاسي, وهو عبارة عن قشرة ذهبية اللون تحوي معظم الألياف المتوفرة في القمح، تغطي قلب الحبة لتحمي البذرة الهشة. وتشكل هذه الألياف حوالي 15% من الوزن الإجمالي للحبة. تتحول إلى ما يسمى بالنخالة أثناء الطحن. ونخالة القمح لا تذوب بالماء وهي غنية بالعناصر الغذائية الضرورية للجسم... ملاحظة:
 تحتوي نخالة القمح كما نخالة معظم الحبوب على حمض الأكساليك... الذي يساهم في إنتاج حصى الكلى والمجاري البولية عند بعض الأشخاص... لذا لا ينصح الأشخاص المُعَرَّضين بتناول نخالة القمح.
 - الجرثومة أو الجنين، يوجد بداخل الحبة وأسفلها. يشكل أقل من 3% من وزن الحبة. وعلى الرغم من حجمه الصغير، فهو الجزء الأغنى بالعناصر الغذائية. وهو الجزء الذي يكمن فيه نبات الموسم التالي. فلو وضعت الحبة في الأرض وارتوت، سيبدأ هذا الجنين يتحرك بما فيه من بذرة حياة. طرف منه يعلو ليكون الساق وطرف ينخفض في التراب ليكون الجذور. ويحتوي الجنين على مواد زيتية تجعله عرضة للتلف بسهولة عند طحن الحبة.
 - الأندوسبيرم (أو ما يسمى بالسويداء)، ويشكل معظم الحبة (حوالي 83%) ومكون من النشاء بشكل أساسي ومن الجلوتين:
 - النشا، وهو من المواد المعروفة بالكربوهيدرات، وهو بوليمر يتكون من تكاثف أكثر من 300 وحدة مكررة من جزئيات الألفا جلوكوز. ومن أهم العناصر الغذائية التي تشكل مصدر الطاقة للجسم من بعد أن تتم عملية هضمه وتفكيك جزئياته.
 - الجلوتين، مادة بروتينية، إذا وضعت في الماء تحولت إلى مادة مطاطة.
 وهي المادة اللزجة التي تجعل العجينة تلتصق في اليدين. وهي من حيث أنها بروتين، فعندما يأكل الإنسان الخبز فإنه يحصل على بعض البروتينات التي يحتاجها الجسم. ملاحظة: الأشخاص الذين لديهم حساسية لمادة الجلوتين (مرض السلياك) يمنع عليهم تناول خبز القمح والشوفان والشعير.
 نشير إلى أن عمليات الطحن الحديثة تعمد إلى إزالة النخالة بهدف الحصول على طحين أبيض، وإزالة الجنين لتطويل أمد حفظ الطحين. وبالتالي فإن الطحين الأبيض يفتقر إلى الفيتامينات والمعادن والضرورات المتوفرة في القمح الكامل التي تلعب أدواراً أساسية في التوازن والتمثيل الغذائي... تعريف بعض أنواع الخبز حسب مكوناتها 
 1- الخبز الكامل التام (الصحي): الناتج 100% من طحين القمح الكامل المطحون على الحجر... (يحتوي على أعلى تركيز لجميع مكونات القمح)
 2- الخبز النصف كامل: المخلوط من "طحين فارغ" و"طحين كامل" (طحين الحجر) شرط أن تتفوق نسبة الطحين الكامل على نسبة الطحين الفارغ (أكثر من 51%).
 3- خبز النخالة: طحين فارغ + نخالة القمح لكن من دون الجنين...
 4- الخبز الأسمر من دون النخالة: من طحين فارغ لكن غير مبيض (من دون قيمة غذائية كما الأبيض).
 5- الخبز الأبيض (الخبز الشائع): من طحين فارغ ومبيض كيميائياً...
 6- الخبز البلدي (الخبز المرقوق): خليط من الطحين الأسمر (الفارغ) + ومن الطحين الأبيض (الفارغ)... استنتاجات: الخبز المُصَنَّع من الطحين الكامل التام. المطحون على مطاحن من الحجر، هو الأفضل من بين جميع أنواع الخبز لأنه يحتفظ بجميع مكونات حبة القمح. لاسيما مكونات الجنين والنخالة المفيدة جداً للصحة... الخبز الأبيض يتم تصنيعه من طحين مبيض كيميائياً بواسطة مادة البنزويل بيروكسايد (150 جزء في المليون كحد أقصى) وهي المادة الوحيدة التي تعمل على تبييض الأصباغ الطبيعية من الطحين وهي تضاف أثناء الطحن. يمكن الحصول على طحين أسمر اللون من خلال ترك خضابات حبوب القمح بدون تبييض. لكنه منزوع النخالة والجنين... وهو ليس أفضل من الطحين الأبيض، من الناحية الغذائية. إنما مثله "طحين فارغ" من العناصر الغذائية الضرورية المتوفرة في القمح. كما أن إضافة الألياف إلى بعض الطحين الأبيض لا تنتج أبداً خبز يحتوي على نفس فوائد الخبز الكامل. وهنا لا بد من تنبيه المستهلك بأن لا يساء فهمه وتنطلي عليه هذه الحيلة حين يرى لون الرغيف أسمر أو عندما يقرأ المكونات المدونة على كيس الخبز. فليس هذا إلا من باب اللعب على الكلام لغش المستهلك بأنه يحتوي على "نفس فوائد الخبز الكامل". وهذا أمر مؤسف حقاً. لأن إضافة الألياف إلى الخبز لا تعطي نفس القيمة الغذائية الموجودة في خبز الحبوب الكاملة. فالخبز "الفارغ" خالي من الفيتامينات والمعادن وبعض المواد المضادة للأكسدة. والأخطر من ذلك فإنه قد يحتوي على مواد سامة من المبيدات الكيميائية التي تعالج بها حبوب القمح بهدف حمايتها من تعرض بعض أنواع الحشرات لها أثناء النقل أو التخزين وإتلافها. علاوة على ذلك فإن المكونات الحيوية (فيتامينات، معادن، ضرورات،...) الموجودة في الجنين والنخالة، وبالتالي في الخبز الكامل التام، تساعد على استقلاب الكربوهيدرات في الجسم لإنتاج الطاقة. (الكربوهيدرات = النشويات الموجودة بوفرة في الحبة "أكثر من 70%") .
 وبالتالي فإن نزعها أثناء الطحن للحصول على طحين أبيض، يجعل من عمليات توليد الطاقة في الخلايا أمراً عسيراً، من بعد تناول الخبز "الفارغ"، وبالتالي تعريض الجسم إلى البدانة ومخاطر تصلب الشرايين ومشاكل القلب وسرطان القولون ومرض السكري وغيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://clinicworld.yoo7.com
 
فهل أنت تدري أي خبز تأكل ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
health&fitness :: عالم التغذية :: نصائح غذائية-
انتقل الى: